حزمة «المسار» للتعليم والفعاليات

يمكن للصغار في السنّ والمدارس الانضمام إلينا في رحلة آمال المستمرّة عبر تنزيل «حزمة التعليم والفعاليات».

أعدّت الحزمة لجميع الصغار في السنّ، وتحوي موادّ تعليميّة وفعاليات تحدّياتيّة تلائم جميع الأجيال. يُصنّف كلّ تحدّي بالمجموعة الجيليّة الموصى بها ويُشار إلى المواد التي قد تحوي موضوعات للناضجين في بداية القسم. يمكنك كذلك استكشاف البطاقات البريديّة «الابتكار مع آمال».

“هذه من أفضل الحزم التعليميّة التي رأيتها. وقد كان من الرائع رؤية مدى انسجام الأطفال معها.” – مدرّسة في «مدرسة بيكون»، المملكة المتحدة.

قصائد وموضوعات آمال الصغيرة

تستكشف «حزمة آمال للتعليم والفعاليّات» ٦ موضوعات مستقاة من رحلة آمال ويمكنك تجميع شاراتنا لكلّ موضوعة كلّما أنهيت فصلًا من الحزمة. لقد أعددنا قصائد تعكس كلّ موضوعة من موضوعات آمال. ولمَ لا تعديّن/دّ قصائدك وشاراتك الخاصّة بك للتعبير عمّا تعنيه الكلمات هذه لك؟

المقدّمة

مقدّمة

تبحث آمال عن “البيت” لكنّها لن تستطيع إكمال رحلة كهذه لوحدها.

قفزة واحدة شجاعة

عينان اثنتان لمراقبة الطّريق

ومع ثلاثة تصبح الرُّفقة حقيقيّة

هل تنضمّون إلينا؟

تظهر فجأة حجارة الانطلاقة والأساس في الرّحلة هذه:

المنزل

البيت

هو سريري وصوت أساور أمّي

تخشخش عندما تربّت على رأسي

والقطّة الزّنجبيليّة الّتي أطّلت يومًا وبقيت.

والبلاطة المكسورة فوق مغسلة الحمّام.

الهجرة

الهجرة

 

كان عليّ أن أغادر

لم أستطع البقاء

كان عليّ أن أغادر

 والآن أنظر إلى الأعلى فأرى الطّيور

 تحلّق شمالًا

 وأشعر بالأمان

 فأنا لستُ وحدي

الخوف

الخوف

لا أخافُ شيئًا

 حسنًا، باستثناء الرّيح اللّيليّة.

 لا أخاف شيئًا

 حسنًا، باستثناء البحر.

 لا أخاف شيئًا

 حسنًا، باستثناء المرتفعات العالية للغاية.

 لا أخاف شيئًا

 حسنًا، باستثناء الطّائرات في السّموات.

 أنا لا أخاف.

 هذا ما أقوله لنفسي مَتَما أخاف.

البيئة

المناخ

الشّمس ودفؤها على وجهي

 التّربة البنّيّة الّتي أحبّ غرز قدميه فيها

 الأشجار بكامل أوراقها

 الصّراصير الّتي لن تخرس

 والسّنونو ذاك في أعالي السّماء

 كلّها جزءٌ منّي

 أشعر بذلك عندما أقف بسكونٍ تامّ

 وخيطٌ رفيعٌ يربطني بها

 خيطٌ رفيعٌ رفيع

 يُسعدِني ويُخيفني

المغامرة

مغامرة

 عندما كنت في الثّالثة من عمري اختبأتُ تحت سرير أمّي

 وسمعت الجميع ينادي باسمي

 عندما كنت في الخامسة من عمري تسلّقتُ شجرة

 ولم أستطلع النّزول

 عندما كنت في السّابعة من عمري قلتُ لعمر أنّنا

 عندما نكبر سأتزوّجه

 والآن وأنا في التّاسعة من عمري

 لا شيء سيوقفني

أهلًا وسهلًا

أهلًا وسهلًا

 

أذكر جدّي جالسًا أمام مدخل بيته

 وغلّاية قهوته تقول للعابرين “مرحبًا”، “تفضّلوا”

 “أهلًا وسهلًا”

 أذكر جدّتي تطبخ

 عدد وجبات أكبر ممّا نستطيع أكله

 “إذا جاء ضيف، نستطيع أن نرحّب به”

كانت تقول

 أذكر عندما كانت الكلمة هذه تتواثب وترتدّ

 على جدران الحيّ اليوم بأكمله

 هي كلمة تُشعرني بالدّفء