في مشوارها زارت آمال عدّة أطفال لاجئين ومهاجرين، بما في ذلك أولئك القاطنين في مراكز الهجرة ومخيّمات اللجوء في تركيّا واليونان وأوكرانيا وبولندا والولايات المتّحدة والمكسيك.
في مونتري في المكسيك في تشرين الثاني ٢٠٢٣ زارت آمال «كاسا موناركا» وهو مركز للهجرة قضت فيه بعض الوقت مع الأطفال وأهدتهم تيشيرتات واستمعت إلى قصصهم.
في يوانّينا في اليونان في تمّوز ٢٠٢١ أمضت آمال صباحها مع عائلات اللاجئين القاطنين في مخيّم كاتسيكاس للاجئين.
لتقت آمال في محميّة التوهونو أودهام عند الحدود المكسيكيّة الأمريكيّة في تشرين الأوّل ٢٠٢٣ بمئات الأطفال الذين حاولوا قطع محميّة الصحراء الشاسعة مع عائلاتهم. لحفظ سرّيّة هويّة الأطفال المشاركين، فقد امتنعنا عن مشاركة تفاصيل اللقاء والصور الملتقطة أثناءه.
في «منتزه ستريسكي» في أيّار ٢٠٢٢ زارت آمال مركز لجوء للعائلات شُيّد عند طرف المنتزه. وجلبت معها هدايا للأطفال ولعبوا سويًّا في المنتزه محاطين بالموسيقيين والموسيقيات والراقصات والرّاقصين المحلّيّين.
في إل پاسو في ولاية تكساس في تشرين الأوّل ٢٠٢٣، زارت آمال «كنيسة القلب المقدّس» وفيها مركز استقبال يُعدّ الخطوة الأولى لمئات المهاجرين الّذين عبروا الحدود من المدينة المجاورة، سيوداد خواريز إل پاسو.
في تيخاوانا في المكسيك في تشرين الثاني ٢٠٢٣، زارت آمال «ملجأ سفراء يسوع» للاجئين، وجلبت معها هدايا للأطفال وانضمّت إليهم في غداء جماعيّ محلّيّ.
في «مركز المساعدات تيسكو» في پرجمسيل بولندا في أيّار ٢٠٢٢ وعلى بعد بضعة كيلومترات من الحدود الأكرانيّة التقت آمال آخر الواصلين من الأطفال إلى المركز وساعدت المتطوّعين على توزيع الوجبات وأمضت بعض الوقت مع العائلات.
في ديل ريو في ولاية تكساس في تشرين الأوّل ٢٠٢٣، زارت آمال «تحالف الحدود الإنساني ڤال ڤيردي» وأمضت بعض الوقت مع الأطفال الذين عبروا الحدود مؤخّرًا.
في مدينة نيويورك في أيلول ٢٠٢٢، التقت آمال بالأطفال والعائلات الّذين وصلوا مؤخّرًا إلى «محطّة الباص التابعة لسلطات المعبر» في بحثهم عن الملجأ في الولايات المتّحدة.