آمال الصغيرة دمية متحرّكة تبلغ عشر سنواتٍ من العمر، وهي لاجئة سوريّة موجودة في لبّ «المسار». لقد أصبحت رمزًا عالميًّا للمطالبة بحقوق الإنسان وتحديدًا حقوق اللاجئين.
منذ تمّوز ٢٠٢١ زارت آمال ١٦ دولة ومشت أكثر من ٩ آلاف كم، حيث رحّب بها أكثر من مليون شخص في الشوارع، بما في ذلك مئات الفنانات والفنانين والمجتمع المدني والقادة الروحيين، إلى جانب عشرات الملايين عبر الإنترنت. منذ بداية مسارها في تمّوز ٢٠٢١، استُقبلت آمال في ٤٤ حدث خاصّ في ١٦٠ مدينة وبلدة وقرية.
“إحدى أهمّ الحركات المؤثّرة في حقبتنا”
(«The News Minute»)